فضايح توكتوك
جلس الشاب المراهق الهائج الشهوة يتناول طعامه و الخادمة السكسي ذات البزاز الكبيرة تع الباقي في المطبخ إذ لمح شريط كيلوته المثير يخفي شق كسها و يبرز فلقتي طيازها الكبيرة المثيرة فراح ينظر و يحدق في مفاتنها كسها و بزازها و فخادها و خاصة وقد فلقست بوضع سكسي مثير شديد الإغراء فهاج فنهض من فوق طاولة الطعام و راح يتحرش بها و دق قلبه من شكل ما بين وراكها و شب زبه وراح يتحسس فلقتيها الكبيرة وهي تهمس: خلي بالك..أنا تعبانة أوي…وراح يتحرش بها من خلفها و يقفش منها البزاز الكبيرة وهي هاجت بقوة وراحت تدلك طيزها و كسها في زبره المنتصب وهو قد دس زبه من داخل البنطلون بكسها و طيزها و الخادمة السكسي ذات البزاز الكبيرة تتحرش به من خلفها و تحك بزبه طيزها فأخرج الشاب المراهق زبه الكبير ليبدأ نيكة خيالية مثيرة و راح يدسه ما بين فخادها في كسها وهي تتراقص بطيزها وهو يخرجه و يدفعه وهي لا تكف عن التغنج و يديها فوق الرخامة و الزب قد طال من الشاب بقوة وهي تتأوه وقد دسه بقوة في كسها ليفيق الشاب المراهق على سؤالها له: أننت مش هتاكل بقى,,,, فأفاق الشاب من هكذا نيكة خيالية و اقتربت منه الخادمة السكسي راح الشاب يحملق في البزاز الكبيرة وراحت تغريه فأتاها من ورائها ينيكها و يفعل بها و قد أخرج بزازها وراح يمزق جلبابها و يعصر البزاز بقوة وهي تغنج و تتدلع معه ليفيق مجدداً من نيكة خيالية ساخنة على قولها: أنا أتأخرت ..ماشية بقا…